باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    إسبانيا تطيح بشبكة دولية لتهريب المخدرات على صلة بالمغرب
    09/05/2025 | 12:49
    فرنسا: سبعيني يواجه السجن لاستغلاله مغربيا في ظروف قاسية وتأجيره مساكن غير لائقة
    09/05/2025 | 00:11
    الغاز الطبيعي في موريتانيا سيصبح ركيزة أساسية للتحول الصناعي والاقتصادي في البلاد
    08/05/2025 | 22:32
    بمشاركة المغرب.. انعقاد الاجتماع الثاني لفريق العمل المعني بوضع استراتيجية عربية للتربية الإعلامية في القاهرة
    08/05/2025 | 20:22
    شراكة بين الكونغو الديمقراطية و”أجنتيس” المغربية لإنشاء 9 مراكز استشفائية ومستشفى جامعي
    08/05/2025 | 19:14
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: «نيويورك تايمز»: ماذا يعني أول خلاف علني بين السعودية ومصر؟
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > خارج الحدود > دولي > «نيويورك تايمز»: ماذا يعني أول خلاف علني بين السعودية ومصر؟
دولي

«نيويورك تايمز»: ماذا يعني أول خلاف علني بين السعودية ومصر؟

21/10/2016 | 02:00
شارك
شارك

«لقد كان مؤلمًا أن نرى الموقفين السنغالي والماليزي أقرب إلى الإجماع العربي على سوريا مقارنة بما كان عليه موقف ممثل العرب».

انتقادٌ علني لمصر، وجهه عبد الله المعلمي، السفير الأممي السعودي، ليبدأ أول خلاف علني بين مصر والسعودية منذ تولي الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي منصبه قبل عامين، وفقًا لصحيفة «نيويورك تايمز». تصويت مصر لصالح مشروعي القرارين المنفصلين الروسي والفرنسي بشأن سوريا في مجلس الأمن للأمم المتحدة خلال عطلة نهاية الأسبوع على ما يبدو قد أغضب السعوديين، ودفعهم إلى مهاجمة مصر بشكلٍ صريح، في عدد من التصريحات الرسمية ووسائل الإعلام.

قائمة المحتويات
«لقد كان مؤلمًا أن نرى الموقفين السنغالي والماليزي أقرب إلى الإجماع العربي على سوريا مقارنة بما كان عليه موقف ممثل العرب». «هما يدركان أنهما في حاجة إلى بعضهما البعض».

الخلاف السوري

يذهب التقرير إلى أن الخلاف بين المملكة العربية السعودية ومصر حول سوريا يتمركز في قناعة الرياض أن الرئيس السوري بشار الأسد يجب تنحيته لإنهاء الحرب الأهلية التي تشهدها البلاد. أمّا القاهرة، فتركيز حكومتها ينصب على ضمان عدم حصول المتشدّدين الإسلاميين على أي دور سياسي في سوريا في المستقبل. يُشير التقرير إلى أن الحكومة المصرية لم تتحدث علانية انتقادًا للنظام السوري، وتأمل في خروج المؤسسات العسكرية سالمة في نهاية الحرب الأهلية.

الأزمة الأخيرة نشأت عندما دعم مندوب مصر في الأمم المتحدة، عمرو أبو العطا، مشروعي القرار الفرنسي والروسي كليهما، ما أثار لغطًا كبيرًا. دافع أبو العطا عن دعمه لكلا المشروعين، قائلًا إن بلاده قد دعمت كل الجهود لوقف معاناة السوريين.

يطالب مشروع القرار الفرنسي بوقف فوري للقصف الروسي والسوري على شمال مدينة حلب؛ معقل الثوار. بينما دعا المشروع الروسي إلى الفصل بين فصائل المتمردين «المعتدلين» من جهة والمتطرفين الإسلاميين من جهة أخرى، ولكنه لم يشر إلى وقف القصف.

استخدمت روسيا «الفيتو» ضد مشروع القرار الفرنسي، بينما تم رفض المشروع الروسي لفشله في الحصول على الموافقات التسع والتي تعتبر الحد الأدنى من الأصوات للحصول على موافقة المجلس المؤلف من 15 عضوًا.

إقرأ أيضًا

مئات الآلاف يودعون البابا فرنسيس في ساحة القديس بطرس
إيلون ماسك يصف إتلاف وثائق سرية في الوكالة الأمريكية للتنمية بأنه “جريمة”
وزير الخارجية الأمريكي يقاطع قمة العشرين في جوهانسبرغ وينتقد بشدة سياسة الحكومة الجنوب أفريقية
مافيا تهريب الآثار ..السلطات الفرنسية تكشف تهريب مئات الحفريات النادرة من المغرب
صراع المصالح.. تحولات في السياسة الغربية تجاه إيران في ظل إدارة ترمب الجديدة (تحليل)

توقّعات خائبة

يعود التقرير إلى عام 2013، عندما أيّدت المملكة العربية السعودية عزل الجيش المصري لمحمد مرسى، أول رئيس مصري منتخب ديمقراطيًا، ولكن انقسم الشعب حوله. ضخّت السعودية ملايين الدولارات لمساندة النظام المصري اقتصاديًا.

لكن العلاقات المصرية السعودية شهدت العديد من المطبات منذ وفاة الملك عبد الله، وتنصيب الملك سلمان، أخيه غير الشقيق في يناير (كانون الثاني) عام 2015. لم تفِ مصر، التي تحدّثت دومًا عن التزامها بتأمين حلفائها العرب في الخليج، بتوقّعات المملكة العربية السعودية، ولم تُشارك بقوات برية في التحالف العسكري السعودي ضد المتمردين الشيعة، مكتفية بانتشار بحري محدود بالقرب من المدخل الجنوبي للبحر الأحمر وبعض المستشارين العسكريين في المملكة العربية السعودية.

أيضًا تتمتع مصر بعلاقات وثيقة مع الحكومة العراقية الشيعية، وتحافظ على اتصالاتها بالنظام الإيراني، على غير رضا المملكة.

مؤشر سلبي آخر على العلاقات بين البلدين، هو المعارضة الشعبية لقرار السيسي في أبريل (نيسان) بالتنازل عن السيادة المصرية على اثنين من الجزر الرئيسية في البحر الأحمر للمملكة العربية السعودية لتشتعل أكبر احتجاجات مناهضة للحكومة منذ تولي السيسي الرئاسة في عام 2014، وفقًا للتقرير. دستورية القرار محل التشكيك الآن في دعوى قضائية رفيعة المستوى أمام المحاكم المصرية.

وفقًا لعبد الله السناوي، المحلل المصري، فإن أزمة العلاقات بين مصر والسعودية كانت موجودة منذ وقتٍ طويل، ولكن البلدين بذلا الكثير من أجل إخفائها، مُشيرًا إلى أنه لا يعتقد أن الجانبين يرغبان في تصعيد الخلاف.

«هما يدركان أنهما في حاجة إلى بعضهما البعض».

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

إطلاق برنامج شراكة بين الاتحاد الأوروبي وبنك المغرب لتحديث النظام المالي

09/05/2025 | 16:33
مكافأة مالية مهمة للمنتخب الوطني لأقل من 20سنة بعد بلوغه ربع نهائي كأس إفريقيا
الميداوي: عدد مسالك الماستر “ضعيف جدًا” والحل قادم لتوسيع العرض الجامعي
المغرب الفاسي يقدم التعازي في فاجعة الحي الحسني بفاس ويتمنى الشفاء العاجل للمصابين
بحضور وفد برلماني رفيع المستوى..افتتاح المنتدى الاقتصادي البرلماني المغربي الموريتاني الأول بالعاصمة الموريتانية نواكشوط
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور